اوربا القت بنفاياتها في الشرق الاوسط
مخ بعد الحرب العالمية الاولي والثانيه
القت اوربا بمخلفاتها البشريه علي الشرق الأوسط فجمعت زبالتها من اليهود الصهاينة
والقت بهم في فلسطين
وكونت لهم وطنا هناك
وظلت تحميهم علي مدار اكثر من 80 سنه
وهي تعطي لنا دروسا في الانسانيه وحقوق الانسان
وهي لم تحترم حتي حقوق الحيوان الصهيوني
لماذا يا اوربا لم تحتفظي بنفاياتك وقمامتك البشريه هؤلاء الصهاينة هناك
لماذا يا اوربا لم تتبعي مبادء حقوق الانسان
بان تحافظي علي وطن لليهود في كل اوربا
لماذا تم رفض دخول السفن اليهودية المحملة بالاجئين الصهاينة
من اوربا الي الولايات المتحدة
وفضلتم التخلص من النفايات التي تحملها في فلسطين
وهذا اعتراف منهم انهم كالماشيه فوق سفينه صدئه يعاملون معامله الحيوان ويتم رشهم بالمبيدات لمنع انتقال الامراض
نحن الان نفعل مثلما فلعتم سابقا
اليس علي مدار الوقت تطلبون منا ان نتبعكم في كل ما تفعلوه
نحن الان نتبع ما فعلتموه سابقا
اذا لما الغضب الان من العرب
نعم يا بايدن انه استثمار فعلا ولكن كيف يكون ذلك الاستثمار
اذا إسرائيل لا تعتبر دوله
بل تعتبر جيش تابع لامريكا في الشرق الأوسط وهذا بناءا علي كلام قادتكم
فتنحوا الان عن مصطلحاتكم
التي ليس لها معني
فالتتنحوا عن مصطلح معاده الساميه فهو لم يظهر الا في اوربا
وقبل هتلر بقرن او اكثر
تنحو عن المفاهيم المغلوطه والمصطلحات المصطنعه التي تروجون لها علي مدار الوقت
فهناك مصلحة من ترويجها ودعمكم للاسرائيل
منذ القرن السابع عشر الي بداية القرن التاسع عشر
كانت أكبر التجمعات اليهودية موجودة في أوروبا الشرقية،
حيث بلغ عدد الجاليات اليهودية 3 ملايين في بولندا،
وما يزيد عن 2.5 مليون في روسيا
، و980 ألف في رومانيا
وفي أوروبا الغربية، كانت هناك أيضًا العديد من الجاليات اليهودية الكبيرة،
حيث يعيش 300 ألف يهودي في بريطانيا، و565 ألفًا في ألمانيا
وابتداءً من القرن التاسع عشر مع بريطانيا
وانتهاءً بالثورة البلشفية في روسيا
وانهيار الإمبراطورية العثمانية في البلقان
قد سمح تحرير اليهود لهم بالعيش والعمل بين غير اليهود،
لقد مكن تحرير اليهود من امتلاك الأراضي
وكان اليهود يحلون محل غير اليهود في المهن التي كانت مخصصة تقليدياً للمسيحيين.
وان اليهود كانوا في الوقت نفسه موجودين بشكل مفرط في المهن التي كانت تعتبر المستقبل في أواخر القرن التاسع عشر
وهي التمويل، والمصارف، والتجارة، والصناعة، والطب، والقانون، والصحافة، والفن، والموسيقى، والأدب، والمسرح
ومع انخراط الاعتراف الديني في الثقافة السياسية الأوروبية
تحت مظلة الهوية الوطنية والمشاعر القومية
ظهرت لأول مرة في عام 1905 في روسيا،
نظريات المؤامرة اليهودية الدولية
على الرغم من تمتعهم بفوائد المواطنة،
إلا أن اليهود كانوا غير مخلصين سراً – يفعلون كل شئ من أجل الكسب المادي فقط
لقد حل اليهود محل غير اليهود في المهن والأنشطة “النبيلة” التقليدية
مثل (ملكية الأراضي، وسلك الضباط، والخدمة المدنية، ومهنة التدريس، والجامعات)،
في حين قاموا “بشكل عشائري” بمنع دخول غير اليهود إلى المهن التي يسيطرون عليها والتي تمثل الرخاء المستقبلي للأمة
(على سبيل المثال، الصناعة، والتجارة، والتمويل، وصناعة الترفيه).
لقد استخدم اليهود سيطرتهم غير المتناسبة على وسائل الإعلام لتضليل “الأمة” بشأن مصالحها ورفاهيتها الحقيقية.
لقد تولى اليهود قيادة الحركات الديمقراطية الاجتماعية،
وفي وقت لاحق الحركات الشيوعية،
من أجل تدمير قيم الطبقة المتوسطة فيما يتعلق بالأمة والدين والملكية الخاصة
ما حدث في اوربا الشرقيه هو نفسه ما حدث في كل دول ومدن اوربا
فقد سيطروا علي كل شيء هناك
وبداوا بعدها يتحكمون في الاقتصاد والسياسه والاعلام وبعض المهن المهمه في البلاد ومظاهر الحياه الاجتماعيه
حتي ان الشباب الاوربيين عندما يريدون ان يتظاهروا بمظاهر الثراء يلبسون مثل الشباب اليهود
فنتج عن كل هذا
مشاكل سياسية واجتماعيه واقتصادية
بين اليهود والمسيحيين في اوربا
حيث ان اليهود كانوا الاقلية هناك مقارنه بباقي الشعوب الاوربيه فكيف لهؤلاء الاقلية ان يتحكموا في كل شء
(عزيزي القارئ هذا ليس كلام من وحي الخيال فمن مصدر موثوق وهو موسوعة الهولوكوست التابعة لمتحف الهولوكوست في أمريكا )
(https://encyclopedia.ushmm.org/content/en/article/antisemitism-in-history-the-era-of-nationalism-1800-1918)
في الفترة من عام 1820 إلى عام 1924، شقت أعداد متزايدة من اليهود طريقهم إلى أميركا،
وبلغت ذروتها في موجة هائلة من المهاجرين نحو بداية القرن العشرين.
وبدافع من الصعوبات الاقتصادية، والاضطهاد، والاضطرابات الاجتماعية والسياسية الكبرى
ترك الملايين من يهود أوروبا مدنهم وقراهم وشرعوا في الهجرة الي أميركا.
في النصف الأول من القرن التاسع عشر، كان المهاجرون اليهود يأتون في الأغلب، وإن لم يكن حصرياً، من أوروبا الوسطى.
إلى الاستقرار في نيويورك وفيلادلفيا وبالتيمور
وشقت مجموعات من اليهود الناطقين بالألمانية طريقها إلى عشرات المدن الصغيرة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة.
وخلال هذه الفترة، تضاعف عدد السكان اليهود في أميركا بنحو مائة ضعف تقريبا
من نحو 3 آلاف في عام 1820 إلى ما يقرب من 300 ألف في عام 1880
أي ما يعادل 4950 يهودي كل عام
وفي الفترة ما بين عامي 1881 و1924، تحولت الهجرة من أوروبا الوسطى إلى شرق امريكا
حيث اضطر أكثر من مليونين ونصف المليون من يهود أوروبا الشرقية إلى النزوح من أوطانهم الأصلية
بسبب الاضطهاد والافتقار إلى الفرص الاقتصادية
. واستقر أغلب الذين وصلوا كجزء من هذا التدفق الضخم في المدن
حيث تجمعوا في مناطق قريبة من مراكز المدن،
وانضموا إلى الطبقة العاملة، وبنوا شبكات قوية من المنظمات الثقافية والروحية والتطوعية والاجتماعية.
وانتهت فترة الهجرة هذه بإقرار قوانين تقييدية في عامي 1921 و1924.
فبعد هذه القوانين لم تعد الهجرة اليهودية من أوروبا الشرقية إلى الولايات المتحدة
إلى نفس المستويات التي كانت عليها قبل عام 1920.
انتم كما قولتم واعترفتم بانفسكم ان اليهود كانوا مثل السرطان في كل مكان يذهبون اليه
فقد كانوا وماذالوا سرطانا في اوربا وامريكا فاردتم القضاء علي هذا السرطان بالقوه
في الحرب العالميه الاولي والثانيه
فدمروا لكم اقتصادكم بحكم تحكمهم فيه من قبل هذه الفتره
فاصبح امامكم حل واحدا ان تلقوا بهم علي الشرق الأوسط
فبذلك تتخلصون من هذا السرطان او علي الأقل تحيدونه
بالاضافه الي عمل حاله من عدم الاستقرار هناك
واستنذاف لموارد دول الشرق الأوسط واشغالهم بالصراعات
اذن انتم القيتم نفاياتكم في فلسطين
وتقومون بين حين واخر في إعادة تدويرها للاستفادة من هذه النفايات في انتعاش خزائنكم بمبيعات الاسلحه واستنزاف للنفط والمعادن
اذن لا احد الان يطلب من العرب الحفاظ علي النفايات فالنفايات أولي لها ان تحرق او تعدم لا ان يتم تد
htts://youtu.be/bpE_EyBy0iE